NEW STEP BY STEP MAP FOR التغطية الإعلامية

New Step by Step Map For التغطية الإعلامية

New Step by Step Map For التغطية الإعلامية

Blog Article



– ميثاق الشرف المهني الخاص بنقابة أو جمعية أو اتحاد الصحفيين في كل بلد.

اعتماد ما يشبه "حالة الطوارئ الإعلامية" التي تسخِّر كافة إمكانيات القناة التحريرية لتغطية الجائحة (ويظهر ذلك جليًّا في جهود أقسام الإعداد والفيديوغرافيك والمونتاج والإخراج).

ومن خلال الملاحظة الاستكشافية للشبكة البرامجية لبعض القنوات الفضائية الإخبارية، رصدت الدراسة قلَّة اهتمامها بالبرامج والأخبار التي تتناول صحة الإنسان باعتبارها أساس كافة الأنشطة، لأن ترتيب الأولويات لدى تلك القنوات لا يشمل العناية بالصحة وتثقيف الإنسان حتى يحافظ على نعمة الصحة والعافية وينطلق منها إلى تحقيق التطور والتنمية المستدامة.

– ميثاق الشرف المهني على المستوى الدولي والإقليمي (الاتحاد الدولي للصحفيين، اتحاد الصحفيين العرب، اتحاد صحفيي إفريقيا)

– الدقة في نقل المعلومة في الخبر والرأي، واللغة المباشر والواضحة، والصورة.

تبرز شادن دياب في هذا المقال أهم الممارسات التحريرية التي يمكن أن تساهم في بناء قصص صحفية موجهة لجمهور منقسم ومتشكك، لحماية أرواح الناس.

نوطد أواصر الصلة بين الأمم والشعوب من خلال التربية والعلم والثقافة

التغطية الشاملة للجائحة من حيث الكم والكيف، باعتبارها المتصدر للأجندة الإعلامية والسياسية والاقتصادية في كافة بقاع العالم.

مقاومة التوجهات الداعية إلى مزيد من الحجر الصحي، ومن ثم تعطيل الحركة الاقتصادية بحجة الحد من تأثيرات فيروس كورونا على حياة الأميركيين، على خلفية الارتباط الإيجابي بين قوة الاقتصاد ونجاح إدارة ترامب.

لأن غاية الصحافة تحقيق احترام الكرامة الإنسانية للأشخاص مع احترام والتزام تام ومسؤول بقيمهم وتنوعهم وخصوصيتهم، والصالح العام.

عند التخطيط لإقامة فعالية، يجب العمل على تطوير قائمة وسائل الإعلام المستهدفة التي ستستخدم لجذب الضوء على فعاليتك، يتطلب ذلك الكثير من الجهد والوقت، ولكن الحصول على تغطية إعلامية يمكن أن يجذب عملائك ويعزز وعيهم بعلامتك التجارية، وقد يؤدي إلى تغطية إعلامية أوسع في وسائل الإعلام الأخرى.

عندما تضطر القنوات الفضائية لتغطية الجوائح والأوبئة، عليها أن تأخذ الأمر بالعزم اللازم وتعقد الشراكة الفاعلة مع الجهات المعنية لإعلام الناس بما يجب أن يعرفوه بعيدًا عن الإرباك والنشر غير المسؤول والمفتقر لأخلاقيات المهنة الذي قد يجد طريقه إلى شبكات التواصل الاجتماعي.

يعاني طلبة الصحافة المتدربون في المؤسسات الإعلامية من صعوبات كثيرة للاندماج في غرف الأخبار.

لم تتقاعس وسائل الإعلام ولا الإعلاميون عن ابتكار وتطوير إطار مبادئ ومعايير عامة أخلاقية وسلوكية يلتزمون بها، أيا كانت طبيعة مسؤولياتهم ومهامهم التحريرية أو درجاتهم الوظيفية حتى يسترشدوا بها في كل الأوقات لتصون ممارستهم لمهنة الصحافة على المستويين الفردي والجماعي، وتمنع تعرضهم لتضارب المصالح، وتحد من مخاطر التأثير على ما يتخذون من قرارات مهنية تتعلق بالإنتاج والنشر حول مختلف القضايا التي تهتم بها المؤسسة الإعلامية التي يعملون بها، ودون خوف أو محاباة تهدر كرامتهم، ورغم اختلاف مسميات تلك المبادئ والمعايير من إقليم إلى آخر، أو من ثقافة إلى أخرى، فإننا نجدها تصب في نفس الإطار، ولربما يقع على عاتق كل صحفية أو صحفي أن يستوعبها بدقة وأن تحرص كذلك كل وسائل الإعلام اضغط هنا على تدريب صحافييها عليها ومناقشتها لإيجاد أفضل السبل لإعمالها وتذليل الصعوبات التي تعترض الصحفيين كأفراد ومجموعات على احترامها في كل الأوقات.

Report this page